إتيكيت العيد والعيدية

.
تتسأل كيف تنقل فرحة العيد للآخرين بإتيكيت ‏ ولباقة دون ان تتعرض لموقف محرج نتيجة إساءة فهم الآخرون لنا فاللحم والعيدية أحد مظاهر البهجة في العيد وتقديمها للآخرون خصوصا الاشخاص التى تربطنا بهم علاقة ليست عميقة ونريد ان نكون اكثر جمالا فى نظرهم بتلك الامور الدينية التى تقرب القلوب , فهنا ترك لنا خبراء الإتيكيت بمراعاة أمور بسيطة تكمل الفرحة بها‏..

 العيدية أحد مظاهر البهجة في العيد ولتكتمل فرحتها يجب أن تكون نقودها جديدة تماما ورائحتها ذكية خاصة المقدمة للأطفال، ويفضل ان نقدم لصغار السن عيدية من عدد من العملات وليس ورقة نقدية واحدة، أما لمن هم أكبر سنا فيجب أن تقدم داخل ظرف مفتوح, وعند تقديم العيدية للعاملين أو أحد المحيطين بنا فيجب الحرص على البحث عنهم أو الإرسال في طلبهم وعدم الانتظار حتى نقابلهم أو يأتون هم لإلقاء التحية بمناسبة العيد مع التأكد ان هذه العيدية تكون أيضا من النقود النظيفة الجديدة 

عند تقديم العيدية أو جزء من اللحم المستقطع من الأضحية وهذا فى عيد الاضحى المعروف بالذبح وتوزيع اللحوم لأحد العاملين معنا أو أحد المحيطين بنا كالجيران او الاقارب او الاصدقاء فيجب الحرص علي البحث عنهم أو الإرسال في طلبهم وعدم الانتظار حتي نقابلهم أو يمرون علينا علي أن تكون نقود العيدية جديدة ايضا وقطع اللحم من أفضل القطع وداخل لفائف نظيفة لاتسمح برؤية الموجود بداخلها

تابعنا على:

E-mail:

أحدث ما نشر

التعليقات