فجر موقع اليوم السابع مقالا عن أضرار الوصفات والماسكات الطبيعية على البشرة ومدى فاعلية تلك الوصفات وهل هناك أضرارا من استخدامها بدون إشراف طبى ناقشه د. حامد عبد الله أستاذ الأمراض الجلدية بجامعة القاهرة قائلا أن البشرة هى خط الدفاع الأول للجسم فهى التى تحمى جميع أعضاء الإنسان من الملوثات الخارجية مثل درجات الحرارة العالية، البكتيريا، المواد الكيميائية وعلى هذا الأساس فإن بشرة الإنسان طبقة غير منفذة بمعنى أن إمتصاصها للمواد الخارجية أضعف بكثير من قدرتها على الامتصاص داخليا من الجسم نفسه ولذلك فإن أفضل وسيلة لتحسين طبيعة البشرة هى إمداد الجسم بالعناصر الغذائية على سبيل المثال تناول كوب من الزبادى أفضل للبشرة من ماسك الزبادى
هذا بخلاف الآثار السلبية التى من الممكن أن تتعرض لها البشرة جراء استخدام تلك الماسكات بشكل عشوائى أو تبعا لنظرية القطيع والتقليد الأعمى فمثلا ينتشر استخدام الليمون كمكون لبعض هذه الماسكات، مع العلم أنه من أخطر المواد التى تستخدم على البشرة لاحتوائه على زيوت طيارة تعمل على زيادة قدرة البشرة على امتصاص المواد الخارجية الضارة هذا بجانب أنه يتسبب فى حدوث بقع بنية على البشرة نتيجة امتصاصه لأشعة الشمس
كما أن البشرة الدهنية من أكثر البشرات تأثرا بمخاطر تلك الماسكات نظرا لطبيعة مسامها الواسعة والتى تعمل على التخلص من الدهون الزائدة وفى حالة استخدام الماسك يؤدى إلى غلق المسام وبالتالى لا تتمكن البشرة من إفراز الدهون الزائدة فتتراكم مكونه حبوبا دهنية يصعب التخلص منها ومن آثارها فيما بعد
وأن كان وجه نظر الدكتور تحترم كطبيب جلدى متخصص وكلامه أقنعنى الى حد ما لكن أن اجد للوصفات الطبيعية والأقنعة التى توضع على البشرة تأثيرا جيدا مؤقتا وليس مفيدا فى الغالب على المدى طويل إذا راعينا الآتى:
الأختيار الوصفات الطبيعية من مصادرها الموثقه كأطباء الجلدية او خبراء التجميل المتخصصين والمحترفين ومراعاة ملائمتها لبشرة وحالتها والالتزام بدقة فى تطبيق الوصفه على البشرة فمثلا لا نزيد على المدة المطلوبة او نزيد من المقادير ومراعاة اختبار الحساسية بتطبيق الوصفه على جزء صغيرة من البشرة
فمجال الوصفات الطبيعية والأقنعة له كتب ومراجع وابحاث واكتشافات منذ الأزال وعصور الفراعنة تثبت فاعليتها وكذلك فى الدول المتقدمة
هذا بخلاف الآثار السلبية التى من الممكن أن تتعرض لها البشرة جراء استخدام تلك الماسكات بشكل عشوائى أو تبعا لنظرية القطيع والتقليد الأعمى فمثلا ينتشر استخدام الليمون كمكون لبعض هذه الماسكات، مع العلم أنه من أخطر المواد التى تستخدم على البشرة لاحتوائه على زيوت طيارة تعمل على زيادة قدرة البشرة على امتصاص المواد الخارجية الضارة هذا بجانب أنه يتسبب فى حدوث بقع بنية على البشرة نتيجة امتصاصه لأشعة الشمس
كما أن البشرة الدهنية من أكثر البشرات تأثرا بمخاطر تلك الماسكات نظرا لطبيعة مسامها الواسعة والتى تعمل على التخلص من الدهون الزائدة وفى حالة استخدام الماسك يؤدى إلى غلق المسام وبالتالى لا تتمكن البشرة من إفراز الدهون الزائدة فتتراكم مكونه حبوبا دهنية يصعب التخلص منها ومن آثارها فيما بعد
وأن كان وجه نظر الدكتور تحترم كطبيب جلدى متخصص وكلامه أقنعنى الى حد ما لكن أن اجد للوصفات الطبيعية والأقنعة التى توضع على البشرة تأثيرا جيدا مؤقتا وليس مفيدا فى الغالب على المدى طويل إذا راعينا الآتى:
الأختيار الوصفات الطبيعية من مصادرها الموثقه كأطباء الجلدية او خبراء التجميل المتخصصين والمحترفين ومراعاة ملائمتها لبشرة وحالتها والالتزام بدقة فى تطبيق الوصفه على البشرة فمثلا لا نزيد على المدة المطلوبة او نزيد من المقادير ومراعاة اختبار الحساسية بتطبيق الوصفه على جزء صغيرة من البشرة
فمجال الوصفات الطبيعية والأقنعة له كتب ومراجع وابحاث واكتشافات منذ الأزال وعصور الفراعنة تثبت فاعليتها وكذلك فى الدول المتقدمة