كل عام وأنتم بخير عيد فطر مبارك عليكم ففى رمضان يكون الشخص الصائم قد تأقلم وتعود على وجبتين هما الإفطار والسحور وتكون المعدة فى أحسن حالاتها من حيث عدم الإحساس بالحموضة أو ارتجاع الطعام ويكون الصائم قد استفاد من التوازن الغذائى الذى حدث طوال الشهر نتيجة لإراحة الجهاز الهضمى لكن مع بداية الإفطار يسرف الصائم فى تناول الأطعمة صاحبة المحتوى العالى من الدهون والسكريات وهذا الانفلات الغذائى بعد النظام يقود إلى الاضطراب وزيادة الوزن فكثيرا من الأشخاص قد يصابون فى الأعياد بالغثيان والقئ والحموضة والإسهال والغازات وذلك لعدم وجود توازن بين ما يتناوله الفرد فى الأعياد واحتياجاته الطبيعية وما لم تتعود عليه المعدة بعد من نظام الوجبات المتعددة خلال النهار فلابد من الطعام الصحى بعد صيام شهر رمضان وخلال أيام عيد الفطر فكيف تتناول كعك العيد وتحافظ على وزنك ورشاقتك
هناك وصفة طبية يمكن اتباعها للمحافظة على الوزن وذلك التقنين من أطعمة العيد مثل الكعك والبسكويت وشتى أنواع الحلويات التى تحتوى على كميات كبيرة من الدهون المشبعة والسكريات والسعرات الحرارية العالية كما يجب الاهتمام بعدم الإصابة بعسر الهضم والتقلبات المعوية بإتخام المعدة بشتى صنوف أطعمة العيد الاحتفالية وإرباكها حيث إنه من مظاهر الاحتفال بعيد الفطر تقديم حلوى العيد مثل الكعك والبسكويت والتورتات وغيرها من الحلويات اللذيذة لكنها تحتوى على نسبة عالية من السعرات الحرارية والدهون والأحماض الدهنية المشبعة والكولسترول لذا إذا كان موروث الاحتفال بالأعياد من خلال تناول بعض الأطعمة المختلفة فإنه يجب الحرص على تناول تلك المأكولات بكميات قليلة
ينصح أن تكون وجية إفطار يوم العيد خفيفة مع الاعتدال فى تناول الكعك كما ينصح بضرورة تقليل نسبة السمن والدهون المستخدمة فى تصنيع الكعك ليكون صحيا حيث يكتفى بتناول 3 كعكات فى اليوم على فترات زمنية متباعدة أو تناول كعكة وقطعة غريبة وقطعة بيتى فور يمنح الجسم خمس ما يجب أن يحصل عليه غذائيا من طاقة طوال اليوم وحوالى 40% مما يجب أن يتناوله طوال اليوم من دهون غذائية ونظرا لأن الدهون فى الكعك والغريبة والبيتى فور تسبب الشعور بالامتلاء لاحتياجها إلى وقت أطول فى الهضم فيجب أن تكون هناك فترة زمنية لا تقل عن 3 ساعات بعد كل مرة يتم فيها تناول الكعك
هناك وصفة طبية يمكن اتباعها للمحافظة على الوزن وذلك التقنين من أطعمة العيد مثل الكعك والبسكويت وشتى أنواع الحلويات التى تحتوى على كميات كبيرة من الدهون المشبعة والسكريات والسعرات الحرارية العالية كما يجب الاهتمام بعدم الإصابة بعسر الهضم والتقلبات المعوية بإتخام المعدة بشتى صنوف أطعمة العيد الاحتفالية وإرباكها حيث إنه من مظاهر الاحتفال بعيد الفطر تقديم حلوى العيد مثل الكعك والبسكويت والتورتات وغيرها من الحلويات اللذيذة لكنها تحتوى على نسبة عالية من السعرات الحرارية والدهون والأحماض الدهنية المشبعة والكولسترول لذا إذا كان موروث الاحتفال بالأعياد من خلال تناول بعض الأطعمة المختلفة فإنه يجب الحرص على تناول تلك المأكولات بكميات قليلة
ينصح أن تكون وجية إفطار يوم العيد خفيفة مع الاعتدال فى تناول الكعك كما ينصح بضرورة تقليل نسبة السمن والدهون المستخدمة فى تصنيع الكعك ليكون صحيا حيث يكتفى بتناول 3 كعكات فى اليوم على فترات زمنية متباعدة أو تناول كعكة وقطعة غريبة وقطعة بيتى فور يمنح الجسم خمس ما يجب أن يحصل عليه غذائيا من طاقة طوال اليوم وحوالى 40% مما يجب أن يتناوله طوال اليوم من دهون غذائية ونظرا لأن الدهون فى الكعك والغريبة والبيتى فور تسبب الشعور بالامتلاء لاحتياجها إلى وقت أطول فى الهضم فيجب أن تكون هناك فترة زمنية لا تقل عن 3 ساعات بعد كل مرة يتم فيها تناول الكعك