دائما وكالعادة للعيد بهجة خاصة وحتى تكتمل فرحتنا به بالشكل الأمثل علينا مراعاة بعض القواعد التي تزيده رونقا فيجب بمختلف الأعياد تجهيز وتزين المنزل وتقديم العيدية ولكن يتميز عيد الفطر بالفطائر والمخبوزات والحلويات التى تحتاج الى طريقة معينة لتقديمها الى الضيوف وطريقة آخرى لتناولها خاصة فى وجود اللمة والعزومات التى تتميز بها الأعياد
- يبدأ تجهيز البيت بما يتناسب مع جو العيد واستقبال بعض أفراد العائلة برفع فوانيس رمضان واستبدالها ببعض الزهور قليلة التكلفة والتي تعبر عن الفرحة المرتبطة بتلك الأيام
- وضع بعض المفارش زاهية الألوان على الموائد لإضافة جو من البهجة مع فتح الستائر والسماح لنور الصباح بالدخول إلى جميع أركان المنزل منذ الصباح الباكر فهذا الجو يعطى انطباع خاصة لدى صغار السن بالاحتفال وهو الحكمة الأساسية من عيد الفطر .
- تحضير أطباق من الكحك والغريبة مزينة بشكل أنيق وعدم تركها في العبوات الخاصة بها حتى استقبال الضيوف فحتى أفراد الأسرة يجب ان يستمتعوا بالجو العام للعيد مع الحرص على عدم تقديم الحلويات الشرقية المتبقية من شهر رمضان وعدم تقديم المشروبات الرمضانية المعتادة مثل الكركديه و قمر الدين وغيرها
- عند تناول الكحك و الغريبة والبتي فور والبسكويت سواء خلال أحد الزيارات أو في البيت يجب مراعاة عدم التقاط أحدها باليد وتناولها دون استخدام طبق حتى وان كانت واحدة فقط مع الحرص على عدم تناول أي من تلك الأصناف مرة واحدة بحجة أنها صغيرة أو القطعة المتبقية منها ليست كبيرة وإنما يتم ذلك على قطمات صغيرة فمظهر الفم الممتلئ بالطعام مرفوض تماما كما انه يمنعنا من تجاذب أطراف الحديث مع المحيطين بنا والذين يحتفلون معنا بالعيد
- كذلك لا نتناول أي مشروبات أثناء وجود تلك الأطعمة في الفم كان نحتسى بعض من الشاي بينما هناك قطعة من الكحك داخل الفم فذلك من شأنه أن يعطى مظهر مرفوض بالإضافة إلى سقوط بواقي المأكولات داخل الكوب أو الفنجان وهنا تأتى أهمية الفوط والمناديل التي لا غنى عنها مع تناول تلك النوعية من الأطعمة والتي تترك بعض الآثار أحيانا حول الفم كذلك ضرورة استخدامها قبل وبعد تناول أي مشروب حتى وان كان كوب من الماء
- من المعروف ان الشخص لدى تناول الكحك والغريبة يحتاج إلى شرب كثير من الماء لذلك يجب الانتباه إلى عدم تناول الكوب كله جرعة واحدة مهما شعرنا بالعطش بل يجب احتسائه على عدة رشفات
- يبدأ تجهيز البيت بما يتناسب مع جو العيد واستقبال بعض أفراد العائلة برفع فوانيس رمضان واستبدالها ببعض الزهور قليلة التكلفة والتي تعبر عن الفرحة المرتبطة بتلك الأيام
- وضع بعض المفارش زاهية الألوان على الموائد لإضافة جو من البهجة مع فتح الستائر والسماح لنور الصباح بالدخول إلى جميع أركان المنزل منذ الصباح الباكر فهذا الجو يعطى انطباع خاصة لدى صغار السن بالاحتفال وهو الحكمة الأساسية من عيد الفطر .
- تحضير أطباق من الكحك والغريبة مزينة بشكل أنيق وعدم تركها في العبوات الخاصة بها حتى استقبال الضيوف فحتى أفراد الأسرة يجب ان يستمتعوا بالجو العام للعيد مع الحرص على عدم تقديم الحلويات الشرقية المتبقية من شهر رمضان وعدم تقديم المشروبات الرمضانية المعتادة مثل الكركديه و قمر الدين وغيرها
- عند تناول الكحك و الغريبة والبتي فور والبسكويت سواء خلال أحد الزيارات أو في البيت يجب مراعاة عدم التقاط أحدها باليد وتناولها دون استخدام طبق حتى وان كانت واحدة فقط مع الحرص على عدم تناول أي من تلك الأصناف مرة واحدة بحجة أنها صغيرة أو القطعة المتبقية منها ليست كبيرة وإنما يتم ذلك على قطمات صغيرة فمظهر الفم الممتلئ بالطعام مرفوض تماما كما انه يمنعنا من تجاذب أطراف الحديث مع المحيطين بنا والذين يحتفلون معنا بالعيد
- كذلك لا نتناول أي مشروبات أثناء وجود تلك الأطعمة في الفم كان نحتسى بعض من الشاي بينما هناك قطعة من الكحك داخل الفم فذلك من شأنه أن يعطى مظهر مرفوض بالإضافة إلى سقوط بواقي المأكولات داخل الكوب أو الفنجان وهنا تأتى أهمية الفوط والمناديل التي لا غنى عنها مع تناول تلك النوعية من الأطعمة والتي تترك بعض الآثار أحيانا حول الفم كذلك ضرورة استخدامها قبل وبعد تناول أي مشروب حتى وان كان كوب من الماء
- من المعروف ان الشخص لدى تناول الكحك والغريبة يحتاج إلى شرب كثير من الماء لذلك يجب الانتباه إلى عدم تناول الكوب كله جرعة واحدة مهما شعرنا بالعطش بل يجب احتسائه على عدة رشفات
